منتدي اجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - بني مزار
مرحبا بك عضونا العزيز في
منتدي اجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - بني مزار
نورت منتداك ومبسوطين بوجودك معانا
منتدي اجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - بني مزار
مرحبا بك عضونا العزيز في
منتدي اجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - بني مزار
نورت منتداك ومبسوطين بوجودك معانا
منتدي اجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - بني مزار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - بني مزار

منتدي للمشاركات الشبابية - خاص باجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - ببني مزار( روحية - ثقافية - ترفيهية )
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اجتماع ثانوي يوم الجمعة الساعة 5 بالجمعية

 

 آراء الخبراء حول مصير القاعدة بعد مقتل بن لادن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mina mamdoh
عضو مميز
عضو مميز
mina mamdoh


عدد المساهمات : 152
نقاط : 48295
تاريخ التسجيل : 13/03/2011

آراء الخبراء حول مصير القاعدة بعد مقتل بن لادن  Empty
مُساهمةموضوع: آراء الخبراء حول مصير القاعدة بعد مقتل بن لادن    آراء الخبراء حول مصير القاعدة بعد مقتل بن لادن  Icon_minitimeالأربعاء 04 مايو 2011, 12:32 am

تباينت آراء المحللين والخبراء حول مصير تنظيم القاعدة وشبكتها الدولية بعد مقتل زعيمها أسامة بن لادن على أيدي القوات الأمريكية، فثمة من يرى أن انهيار رمز القاعدة قد يضعف من أركانها، بينما اعتبر آخرون أن فكر التنظيم ما زال قائما وأن البوصلة الأمريكية تتجه أكثر نحو منطقة الشرق الأوسط التي تغلي بثورات شعوبها بما يجعل البحث مستمرا عن شخصية أخرى بديلة لأسامة بن لادن ليس على حدود أفغانستان وباكستان هذه المرة ولكن في الشرق الأوسط.فمن جانبه، اعتبر الدكتور عادل سليمان المدير التنفيذي للمركز الدولي للدراسات المستقبلية والاستراتيجية أن مقتل بن لادن على يد القوات الأمريكية هو تغير نوعي كبير في مسار تنظيم القاعدة واحتمالاتها المستقبلية نظرا لأن بن لادن كان يعد الرمز الكبير لكل أذرع تنظيم القاعدة التي تحمل هذا الفكر.
وأضاف سليمان أن بن لادن صاحب تمويل منظمته والمعبر عن معتقداتها الخاصة بالحرب الجهادية ضد اليهود والصليبيين كما أنه المنتصر الذي لم يتم القضاء عليه منذ أكثر من 10 سنوات تم خلالها غزو العراق وأفغانستان، ومع ذلك فشلت القوى الغربية في القضاء عليه بما ساهم في تضخيم شخصيته.
وقال سليمان إن مقتل زعيم القاعدة اعتبر نقطة تحول أيضا لاسيما في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة العربية من ثورات وتغييرات النظم، إلا أن المنطقة كان بها مظاهرات سلمية بينما فكر بن لادن يقوم على الجهاد والعنف ضد الغرب الذي رد من خلال أنظمته الحاكمة بالأسلوب العنيف على محاولات القاعدة التغلغل فيها ومن ثم فالشعوب تستخدم الوسائل السلمية بينما الأنظمة تلجأ للعنف وكأن تلك النظم تبنت فكر بن لادن.
وأشار إلى أن فكر القاعدة لن ينهار فجأة بمقتل بن لادن لكنها قد يشهد انحسارا تدريجيا خصوصا في ظل عدم خروج رمز آخر لتنظيم القاعدة في المستقبل القريب على الأقل.
من جانبه، قال الدكتور ضياء رشوان الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية إن القاعدة لم يكن لها تنظيم، إلا في أفغانستان بينما في غيرها من أنحاء العالم هناك شبكة تحمل اسم القاعدة ربما لديها إعجاب بفكر المنظمة.
وأضاف أن مقتل بن لادن حدث مهم نظرا لكونه الشخص الذي أسس منظمة القاعدة التي تقوم على فكرة الجهاد الدولي وهي أول تنظيم دولي للجهاد.
وعما إذا كان هناك تضخيم لشخصية بن لادن من جانب الغرب والعالم، قال رشوان إن الشخصنة عادة متبعة من جانب أمريكا التي تصنع شخصيات تصب عليها جل الاهتمام وتكبره، لكنه شدد على أن أمريكا لم تكن قادرة على القضاء على بن لادن طيلة هذه السنوات منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر في عام 2001 بدليل تورطها، باسم السعي للقضاء على بن لادن، في حربين بالعراق وأفغانستان تكبدت خلالهما أكثر من 450 مليار دولار فضلا عن الخسائر البشرية.
وبدوره، توقع الكاتب والمفكر كمال زاخر ألا يحدث تغيير في فكر القاعدة بعد مقتل بن لادن الذي يرى أنه كان مستهدفا منذ زمن بعيد وبالتالي فإن المشكلة كانت في فكر القاعدة وليس في شخص بن لادن مضيفا أن فكر بن لادن ما زال موجودا وانتشر أكثر وفقا لطبيعة التفكير في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى أن مقتل زعيم القاعدة قد يؤدي إلى مزيد من المواجهات التي قد تتجاوز حتى كل التوقعات بحيث قد يحدث نوع من محاولات الأخذ بالثأر والانتقام ورد هذا الهجوم بأسوأ منه.
وقال إنه لا يستبعد استهداف المسيحيين في أي مكان وليس فقط الأمريكيين منهم لأن هناك توجها للربط بين المسيحيين في كل مكان وبين أمريكا وبالتالي فإن هناك مناطق كثيرة في العالم قد تشهد اضطرابات غير طبيعية.
وفي رأي إسحق حنا الأمين العام للجمعية المصرية للتنوير فإن أمريكا كانت قادرة على تحقيق هدف قتل بن لادن في أي وقت لكنها حققته في توقيت معين فهي لم تكن عاجزة ولكنها كانت غير راغبة ولظروف ما ارتبطت بالمنطقة تم أداء المهمة وقتل بن لادن.
وأوضح أن هذا كان جليا من تداعيات أحداث الشرق الأوسط السريعة فهذا التلاحق في الأحداث جعل التخطيط الأمريكي يتماشى مع هذه السرعة ويتم قتل بن لادن بغير مبررات وبغير صراعات من قبيل وجود مشكلات مثلا بين القاعدة وبين إحدى الدول ولكن القتل حدث فجأة وتم القضاء على بن لادن بينما الأمور نائمة في ملعبه.
واعتبر حنا أن هذا التطور المهم تحاول به أمريكا نقل ملعب الأحداث ونقل ثقلها الاستراتيجي والمرتبط بمصالحها من منطقة باكستان وأفغانستان إلى منطقة الشرق الأوسط الذي صار يغلي فوق صفيح ساخن في مختلف أنحائه وحالة الغليان هذه هي التي أفرزت الثورات والصراعات المتنوعة في المنطقة.
وأعرب عن توقعه أن أمريكا ستقوم أو ربما قامت بتجهيز شخصية أخرى بديلة لأسامة بن لادن في منطقة الشرق الأوسط وهو لن يكون بالضرورة فردا بل تنظيما أو تيارا مثل القاعدة، غير أن حنا يرى أن أمريكا لو كانت تراهن على السلفيين فستكون الخاسرة لأن السلفيين "ليس لهم مستقبل بل هم مثل زبد البحر" على حد قوله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آراء الخبراء حول مصير القاعدة بعد مقتل بن لادن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي اجتماع ثانوي بجمعية خلاص النفوس - بني مزار :: المنتدي العام :: قسم اخر الاخبار-
انتقل الى: