V البخيل يعيش فى الدنيا عيش الفقراء ويحاسب فى الآخرة حساب الأغنياء .
V الوحدة هى مرآه تبين للإنسان عيوبه
V شجرة الحياة شاهقة لا تصل إلى قمتها إلا بالتواضع
V الحكيم يتأمل فضائل غيره ليقتنيها ... والجاهل يتأمل رذائل غيره ويدينه عليها
V تحتاج إلى ثلاثة لتكون سعيدا : صحة العقل - عافية الجسد - سلامة القلب
V داوم على الصلاة كل حين يستنير قلبك بالرب
V الفكر الشرير يعبر على بابك أولا كغريب .. ثم يدخل إليك كضيف .. ثم يستقر فى داخلك كسيد ذو سلطان . فاحترس منها وقاومه من أول الأمر
V لا تتكبر على أحد بفضيلة تظنها لك فربما كان له فضائل وانت لا تشعر بها .
V ابكى على العاقل يوم يموت وعلى الأحمق حتى يموت
V إن لم تكن ملحا تُصلح ، فلا تكن ذبابا تفسد .
V حين نتوب فإن المسيح يلقي بخطايانا في بحر النسيان ، ويكتب يافطة مكتوب عليها : ممنوع الصيد .
V حياه بلا أصدقاء جنازه بلا مشيعين
V فقر العاقل خير من ثراء الاحمق
V من لا عمل له يوجد الشيطان له عمل.
V ليس الاعتراف هو ان تجلس لكى تحكى حكايات إنما الاعتراف هو أن تجلس لتدين نفسك امام الاب الكاهن.
V ليس الاعتراف هو ان تجلس لتشكو غيرك , بل لتشكو نفسك.
V الاعتراف لابد ان تشعر فيه بالندم , تعترف لله فى وجود الاب الكاهن.
V لا يوجد لسان نمام , اذا لم توجد اذن مستمعه.
V اكلة من البقول حيث تكون المحبة خير من ثور معلوف ومعه بغضة
V القليل مع مخافة الرب خير من كنز عظيم مع همّ.
V قلب الفهيم يطلب معرفة وفم الجهال يرعى حماقة.
V ذبيحة الاشرار مكرهة الرب وصلاة المستقيمين مرضاته.
V الاحمق يستهين بتأديب ابيه اما مراعي التوبيخ فيذكى.
V هدوء اللسان شجرة حياة واعوجاجه سحق في الروح.
V الجواب الليّن يصرف الغضب والكلام الموجع يهيج السخط
V إن كل شىء فى الكنيسة حى تستطيع ان تتعامل معه وتخاطبه
V إنك تستطيع ان تتعلم من المذبح ما لا ان تتعلمه من كتب كثيرة
V لا تصم بالخبز والملح ، وأنت تأكل لحوم الناس بالدينونة والمذمة . ولا تقل أنا صائم صوما نظيفا وأنت متسخ بكل الذنوب .
V أطلب التوبة فى كل لحظة ، ولا تدع نفسك للكسل لحظة واحدة .
V ربما لا يكون سهلا أن تصل إلى الكمال ، ولكنك تستطيع أن تكون فى كل يوم أفضل مما كنت فيه فى اليوم السابق .
V إن الصوم الحقيقى هو سجن الرذائل ، أعنى ضبط اللسان ، وإمساك الغضب ، وقهر الشهوات الدنسة
V لو لم أكن هدمت كل شئ ، لما كنت قادرا على أن أبنى ذاتى
V لازموا السهر وقراءة الكتب وثابروا على الصلاة وأسرعوا إلى الكتب